ألتهاب الأمعاء التنخري مرض حاد يصيب الدجاج والحبش وقد تصاب أنواع أخرى من الطيور ، يتميز المرض بالموت المفاجئ ، وأمعاء هشة ومتوسعة ونخر شديد في مخاطيه ألأمعاء .
حدوثه :- :Occurrence
الدجاج الذي يربى على الفرشة والذي يتراوح عمرة بين(2-10) أسابيع غالباً ما يصاب بهذا المرض ، وعادة يحدث في الدجاج الجيد وألذي نموه سريع .
المسبب
Clostridium perfringens (Type A & C)
1. كلوستريديا برفرنجينز نوع (أي و سي) وسمومها هي السبب في التهاب الأمعاء التنخزي وهي جراثيم لاهوائية وموجبة لصبغة جرام ، عصية الشكل وتنتج نوعين من التحلل الدموي عند زراعتها على وسط أكار الدم.
2. السموم من نوع ألفا تنتج من قبل الكلوستريديوم برفرنجز نوع (أي و سي) ، وسم نوع بيتا ينتج من قبل النوع (سي) للكلوستريديوم برفرنجنز .
3. توجد الجرثومة بشكل طبيعي في الأمعاء .
4. أذى بطانة الأمعاء ضروري لجعل جراثيم الكلوستريديا تتكاثر وأنتاج السموم ألكافية لأحداث المرض ، من الأمراض التي تساعد على حدوث ألتهاب الأمعاء ألتنخري الإصابة بطفيليات الكوكسيديا وكذلك الإصابة الشديدة بالسالمونيلا من الأمراض التي تهيأ للإصابة بالتهاب الأمعاء التنخري .
حدوثه
:Occurrence
يحدث المرض بعد الإصابة بالأمراض المشار إليها أعلاه أو في الحالات التي يحدث فيها اضطراب في الجراثيم الطبيعية الموجودة في الأمعاء أو الدجاج المثبط مناعياً .
أن اضطراب الجراثيم المعوية الطبيعية من الممكن حدوثه نتيجة التغيير المفاجئ في العليقة على سبيل المثال إضافة كمية كبيرة من مسحوق السمك أو القمح (الحنطه).
العلامات المرضية
Clinical signs:
أن حدوث حالة الخمول المفاجئ والحاد ، نفوش الريش الذي يتبعه هلاك الدجاج بسرعة مما يسبب ارتفاع في معدل الوفيات هي من أهم العلامات لهذا المرض إذ لا توجد علامات مرضية مميزة وقد تتشابه مع أمراض حادة أخرى لذلك يجب الانتياة إلى ذلك .
الآفات العيانية :
1. الآفات المرضية عادةً تلاحظ في الجزء الوسطي من الأمعاء الدقيقةوالتي تكون عادة متوسعة وهشة .
2. محتويات الأمعاء تكون ذات رائحة كريهة وبنية اللون ومخاطية الأمعاء مغطاة بطبقة بنية من غشاء دفثيري في بعض الأحيان تكون بطانة الأمعاء خضراء بسبب صبغها بالصفراء في هذه الحالة تكون الأمعاء خالية من الطعام ( المحتويات ) .
3. يرافق هذا المرض جفاف شديد مع احتقان في عضلة الصدر مع كبر في حجم الكبد واحتقانه الشديد .
التشخيص
:Diagnosis
1. التغيرات المرضية في الأمعاء وتاريخ الحالة وحدوثها الحاد والارتفاع في الهلاكات بشكل مفاجئ يشير بقوة إلى حدوث هذه الحالة .
2. التقطيع النسيجي وملاحظة وجود أعداد كبير من جراثيم الكلوستريديا ملتصقة على الزغابات مع وجود تنخر تجلطي لقمم هذه الزغابات .
3. يمكن عمل مسحة أو لطخة من الأمعاء المصابة وصبغها بصبغة جرام وملاحظة الأعداد الهائلة من جراثيم الكلوستريدا والتي تكون على شكل عصيات موجبة لهذه الصبغة وحادة الحواف .
4. عند التشخيص يجب التحقق من حدوث تغير مفاجئ في تركيبه العليقة أو إضافة كميات كبير من مسحوق السمك أو القمح .
السيطرة على المرض
Control :
1. الإدارة الجيدة والتعود على التنظيف والتعقيم لعنابر الدجاج قبل إدخال الدجاج من الأمور المهمة .
2. تصليح الأمور المتعلقة بالعليقة .
3. إعطاء دواء مناسب ويفضل أعطاء المضادات الحيوية التي تؤثر على الجراثيم الموجبة لصبغة جرام في العليقة خاصة في المزارع التي تعاني من المشكلة بشكل مستمر .
الـــعلاج
:Treatment
من أهم الأدوية المستعملة هو اللينكومايسين وفي حالة عدم توفره يمكن أعطاء الأمبسلين أو الأموكسيسلين أو الأوكسي تيتراسايكلين لمدة (3 – 5) أيام ، إذ يلاحظ انخفاض الوفيات بعد فترة وجيزة (1 – 2) يوم من العلاج .
حدوثه :- :Occurrence
الدجاج الذي يربى على الفرشة والذي يتراوح عمرة بين(2-10) أسابيع غالباً ما يصاب بهذا المرض ، وعادة يحدث في الدجاج الجيد وألذي نموه سريع .
المسبب
Clostridium perfringens (Type A & C)
1. كلوستريديا برفرنجينز نوع (أي و سي) وسمومها هي السبب في التهاب الأمعاء التنخزي وهي جراثيم لاهوائية وموجبة لصبغة جرام ، عصية الشكل وتنتج نوعين من التحلل الدموي عند زراعتها على وسط أكار الدم.
2. السموم من نوع ألفا تنتج من قبل الكلوستريديوم برفرنجز نوع (أي و سي) ، وسم نوع بيتا ينتج من قبل النوع (سي) للكلوستريديوم برفرنجنز .
3. توجد الجرثومة بشكل طبيعي في الأمعاء .
4. أذى بطانة الأمعاء ضروري لجعل جراثيم الكلوستريديا تتكاثر وأنتاج السموم ألكافية لأحداث المرض ، من الأمراض التي تساعد على حدوث ألتهاب الأمعاء ألتنخري الإصابة بطفيليات الكوكسيديا وكذلك الإصابة الشديدة بالسالمونيلا من الأمراض التي تهيأ للإصابة بالتهاب الأمعاء التنخري .
حدوثه
:Occurrence
يحدث المرض بعد الإصابة بالأمراض المشار إليها أعلاه أو في الحالات التي يحدث فيها اضطراب في الجراثيم الطبيعية الموجودة في الأمعاء أو الدجاج المثبط مناعياً .
أن اضطراب الجراثيم المعوية الطبيعية من الممكن حدوثه نتيجة التغيير المفاجئ في العليقة على سبيل المثال إضافة كمية كبيرة من مسحوق السمك أو القمح (الحنطه).
العلامات المرضية
Clinical signs:
أن حدوث حالة الخمول المفاجئ والحاد ، نفوش الريش الذي يتبعه هلاك الدجاج بسرعة مما يسبب ارتفاع في معدل الوفيات هي من أهم العلامات لهذا المرض إذ لا توجد علامات مرضية مميزة وقد تتشابه مع أمراض حادة أخرى لذلك يجب الانتياة إلى ذلك .
الآفات العيانية :
1. الآفات المرضية عادةً تلاحظ في الجزء الوسطي من الأمعاء الدقيقةوالتي تكون عادة متوسعة وهشة .
2. محتويات الأمعاء تكون ذات رائحة كريهة وبنية اللون ومخاطية الأمعاء مغطاة بطبقة بنية من غشاء دفثيري في بعض الأحيان تكون بطانة الأمعاء خضراء بسبب صبغها بالصفراء في هذه الحالة تكون الأمعاء خالية من الطعام ( المحتويات ) .
3. يرافق هذا المرض جفاف شديد مع احتقان في عضلة الصدر مع كبر في حجم الكبد واحتقانه الشديد .
التشخيص
:Diagnosis
1. التغيرات المرضية في الأمعاء وتاريخ الحالة وحدوثها الحاد والارتفاع في الهلاكات بشكل مفاجئ يشير بقوة إلى حدوث هذه الحالة .
2. التقطيع النسيجي وملاحظة وجود أعداد كبير من جراثيم الكلوستريديا ملتصقة على الزغابات مع وجود تنخر تجلطي لقمم هذه الزغابات .
3. يمكن عمل مسحة أو لطخة من الأمعاء المصابة وصبغها بصبغة جرام وملاحظة الأعداد الهائلة من جراثيم الكلوستريدا والتي تكون على شكل عصيات موجبة لهذه الصبغة وحادة الحواف .
4. عند التشخيص يجب التحقق من حدوث تغير مفاجئ في تركيبه العليقة أو إضافة كميات كبير من مسحوق السمك أو القمح .
السيطرة على المرض
Control :
1. الإدارة الجيدة والتعود على التنظيف والتعقيم لعنابر الدجاج قبل إدخال الدجاج من الأمور المهمة .
2. تصليح الأمور المتعلقة بالعليقة .
3. إعطاء دواء مناسب ويفضل أعطاء المضادات الحيوية التي تؤثر على الجراثيم الموجبة لصبغة جرام في العليقة خاصة في المزارع التي تعاني من المشكلة بشكل مستمر .
الـــعلاج
:Treatment
من أهم الأدوية المستعملة هو اللينكومايسين وفي حالة عدم توفره يمكن أعطاء الأمبسلين أو الأموكسيسلين أو الأوكسي تيتراسايكلين لمدة (3 – 5) أيام ، إذ يلاحظ انخفاض الوفيات بعد فترة وجيزة (1 – 2) يوم من العلاج .
التهاب الأمعاء التقرحي
(Ulcerative Enteritis)
تعريف المرض
مرض جرثومي حاد يصيب طيور الصيد ، صغار الحبش والدجاج الصغير ، يتميز بحدوث تقرحات في مخاطية الأمعاء والأعورين وتنخر موضعي أو عام في الكبد .
حدوثه :Occurrence
يحدث في الطيور الصغيرة بشكل شائع و أكثر من الطيور البالغة ولكن في طائر السلوى يحدث بكثرة أيضاً في الطيور البالغة
المسبب
Clostridium colinum
العامل المسبب هو جرثومة الكلوستريديوم كولاينوم وهي عصيات موجبة لصبغة جرام ، غير هوائية مكونة للأبواغ ، وهي مقاومة جداً للظروف الطبيعية وتتحمل الغليان لمدة (3) دقائق و(10) دقائق لحرارة (70ْ) م .
طرق الانتقال:
1. العامل المرضي ينتقل بشكل رئيسي من خلال الزرق للدجاج أو الطيور المريضة أو الطيور الحاملة للجرثومة بعد شفائها ويمكن أن تبقى في الأرض والفرشة لعدة أشهر .
2. يمكن أن تنتقل الإصابة بواسطة الذباب الذي يتغذى على فضلات الطيور المصابة ، المرض معدي خاصة في حالة طائر السلوى
العلامات السريرية
:Clinical signs
1. في معظم أنواع الطيور يلاحظ الخمول ، انحناء الظهر ، الرقبة تكون مسحوبة إلى الخلف تهدل الأجنحة ، الأجفان نصف مسدودة ، نفوش الريش ،إسهال ، فقر دم وربما زرق مدمم (الأعراض مشابهه للإصابة بطفيليات الكولسيديا) .
2. يمكن حدوث هلاكات مفاجئة دون وجود العلامات السريرية المذكورة سابقاً خاصة في بداية المرض, في مثل هذه الحالات تكون الطيور الهالكة ذات نمو جيد .
3. الهلاكات قد تكون عالية جداً في طائر السلوى وقد تصل 100% خلال أيام قليلة أما الهلاكات في الدجاج فنادراً ما تتعدى 10% .
التغيرات المرضية العيانية
Gross lesions
الآفات المرضية متشابهة في جميع الطيور ، في أكثر الحالات يلاحظ حدوث تقرحات عميقة منتشرة على طول الأمعاء والأعورين وقد تكون كثيرة بحيث تتحد مع بعضها وقد تكون مدورة أو متعرجة القرح العميقة من الممكن ملاحظتها من السطح المصلي للأمعاء غير المفتوحة وقد تخترق جدار الأمعاء وتسبب التهاب الخلب
قد تحوي الأمعاء على دم وبهذا تشابه الإصابة بالكوكسيديا
الكبد المصاب عادة يحوي على بقع نخرية صفراء أو بني فاتح و قد تكون كبيرة ، عادة تكون الآفة زاهية ومميزة
الطحال عادة يكون متضخم وقد يلاحظ نزف فيه
التشخيص
:Diagnosis
وجود التقرحات الواصمة أو القياسية في ألأمعاء والآفة الزاهية والمميزة في الكبد تجعل الشك كبيراً بحالة التهاب الأمعاء التقرحي .
يمكن عمل لطخة من مقطع في المنطقة المصابة من الكبد وصبغها بصبغة جرام وملاحظة الجراثيم الموجبة مع ملاحظة الأبواغ فيها والتي يكون موضعها تحت النهايات لغرض تثبيت الإصابة يجب عزل العامل المرضي و تشخيصه وتفريقه من الأنواع الأخرى من جراثيم الكلوستريديا خاصة الكلوستريديا دفيسيل
السيطرة على المرض
Control
تربيه الطيور في مناطق لم يحدث فيها المرض, أذا كان ذلك ممكناً
يجب عدم إضافة طيور جديدة للقطيع
فصل الطيور عن بعضها المقصود الأنواع المختلفة من الطيور
فصل الطيور الصغيرة عن الكبيرة
أتباع الطرق الصحيحة مع اعتماد التنظيف والتعقيم بشكل دائم
يمكن إضافة بعض المضادات الحياتية مثل اللينكومايسين ، ألستربنومايست ، التيتراسايكلين في العلف أو الماء بشكل متقطع لمنع حدوث المرض
الـــعلاج
:Treatment
يمكن استعمال نفس الأدوية المستعملة للوقاية من حدوث المرض ولكن بتراكيز أعلى لغرض العلاج ، ويفضل إعطائها عن طريق ماء الشرب (يفضل تغير المضاد الحيوي في حالة استعماله للوقاية ولفترة طويلة عند العلاج في حالة حدوث الأصابه) .
داء الوشيقية
:Botulism
تعريف المرض :
مرض ينتج عن طريق التسمم عن طريق الفم وذلك بتناول سموم جراثيم الكلوستريديوم بوتولاينم
ألموجوده فيما تتناوله ألطيور
حدوثـــه
في الطيور , داء الوشيقية يحدث في الدجاج ، الفيزانت الذي يربى في الحدائق والبط البري و الكثير من اللبائن والإنسان حساسة لسموم هذه ألجرثومه أيضاً .
المسبب
(Clostridium botulinum) . :Etiology
يتسبب المرض من تناول سموم الجرثومة الموجودة أصلاً في الطعام المتناول أو في يرقات الحشرات . الجرثومة نفسها غير ممرضة وموجودة بشكل شائع في المحيط الخارجي وفي الأمعاء .
سموم جراثيم الكلوستريديوم بوتيلاينوم شديده جداً وكونها مقاومة للحرارة ، هنالك خمسة أنواع من هذه السموم ، عادة الأنواع (أي و سي) تكون مسببة للحالة في الدواجن .
العلامات السريرية
:Clinical signs
يمكن ملاحظة العلامات السريرية بعد ساعات إلى بضع أيام بعد تناول الطعام الحاوي على السم .
يلاحظ الدوخة ، الضعف ، عدم القدرة على الوقوف على الأرجل وعدم السيطرة على الأجنحة والرقبة . بعدها يلاحظ الشلل و الإغماء بعدها يحدث الموت. معظم الطيور التي عليها هذه العلامات السريرية تموت .
التغيرات المرضية :
أكثر الطيور المصابة لا يلاحظ عليها آفات مرضيه. ً في الطيور التي تبقى لفترة طويلة على قيد ألحياة نادرا ما يلاحظ فيها .التهاب الأمعاء الخفيف قد يلاحظ في الجزء العلوي من الجهاز الهضمي خاصة الحوصلة وجود طعام متفسخ أو وجود يرقات الحشرات ولكنها عادة تكون فارغة .
التشخيص
:Diagnosis
1. يعتمد التشخيص على تاريخ الحالة والعلامات السريرية و وجود طعام متعفن أو يرقات الحشرات في الجهاز الهضمي .
2. يمكن الكشف على السموم بغسيل القانصة والأمعاء أو بالكشف عنها في مصل الدم ، ويمكن حقنها للفأران التي أعطيت مسبقاً مضاداً مصلياً لهذه السموم ، وأخرى غير محمية بهذه الأمصال .
السيطرة على المرض Control :
يمكن استعمال لقاح محضر من السم نوع (سي) لتمنيع الطيور ولكن نادراً ما يستعمل .
الـــعلاج :Treatment
إعطاء مضاد السموم للطيور الثمينة ، وعادة ما يعطى مضاد السم نوع (سي) .
:Botulism
تعريف المرض :
مرض ينتج عن طريق التسمم عن طريق الفم وذلك بتناول سموم جراثيم الكلوستريديوم بوتولاينم
ألموجوده فيما تتناوله ألطيور
حدوثـــه
في الطيور , داء الوشيقية يحدث في الدجاج ، الفيزانت الذي يربى في الحدائق والبط البري و الكثير من اللبائن والإنسان حساسة لسموم هذه ألجرثومه أيضاً .
المسبب
(Clostridium botulinum) . :Etiology
يتسبب المرض من تناول سموم الجرثومة الموجودة أصلاً في الطعام المتناول أو في يرقات الحشرات . الجرثومة نفسها غير ممرضة وموجودة بشكل شائع في المحيط الخارجي وفي الأمعاء .
سموم جراثيم الكلوستريديوم بوتيلاينوم شديده جداً وكونها مقاومة للحرارة ، هنالك خمسة أنواع من هذه السموم ، عادة الأنواع (أي و سي) تكون مسببة للحالة في الدواجن .
العلامات السريرية
:Clinical signs
يمكن ملاحظة العلامات السريرية بعد ساعات إلى بضع أيام بعد تناول الطعام الحاوي على السم .
يلاحظ الدوخة ، الضعف ، عدم القدرة على الوقوف على الأرجل وعدم السيطرة على الأجنحة والرقبة . بعدها يلاحظ الشلل و الإغماء بعدها يحدث الموت. معظم الطيور التي عليها هذه العلامات السريرية تموت .
التغيرات المرضية :
أكثر الطيور المصابة لا يلاحظ عليها آفات مرضيه. ً في الطيور التي تبقى لفترة طويلة على قيد ألحياة نادرا ما يلاحظ فيها .التهاب الأمعاء الخفيف قد يلاحظ في الجزء العلوي من الجهاز الهضمي خاصة الحوصلة وجود طعام متفسخ أو وجود يرقات الحشرات ولكنها عادة تكون فارغة .
التشخيص
:Diagnosis
1. يعتمد التشخيص على تاريخ الحالة والعلامات السريرية و وجود طعام متعفن أو يرقات الحشرات في الجهاز الهضمي .
2. يمكن الكشف على السموم بغسيل القانصة والأمعاء أو بالكشف عنها في مصل الدم ، ويمكن حقنها للفأران التي أعطيت مسبقاً مضاداً مصلياً لهذه السموم ، وأخرى غير محمية بهذه الأمصال .
السيطرة على المرض Control :
يمكن استعمال لقاح محضر من السم نوع (سي) لتمنيع الطيور ولكن نادراً ما يستعمل .
الـــعلاج :Treatment
إعطاء مضاد السموم للطيور الثمينة ، وعادة ما يعطى مضاد السم نوع (سي) .
التحري في انتشار داء الوشيقيه بسبب الكلوستريديوم بوتيولاينوم نوع سي/دي في الدجاج البياض
يصف هذا التقرير انتشار حديث لداء الوشيقيه في دجاج البيض التجاري مع وجود زياده في الهلاكات و شلل مرتخي . الفحص الاعتيادي عن وجود آفات عيانيه مرضيه و الفحص النسيجي من سبعة دجاجات لم يكن مقنعاً. ولكن الفحص عن وجود سموم الكلوستريديوم بوتيولاينوم في الدم ، التي تؤثر على الاعصاب ، باستعمال فحص التعادل المصلي لسموم نوع (سي و دي) في الفأران ، كان موجباً. خلال زياره للمزرعه، تم اختيار عشرة دجاجات اضافيه من قطيع بعمر (34) اسبوع وذلك لغرض فحصها و لاخذ نماذج اضافيه. تسعه من هذه الدجاجات كانت تعاني من وضعية الأستلقاء على الصدر مع وجود شلل مسترخي للرقبه و تهدل الاجنحه و الذيل و عدم القدره على الهرب عند محاولة مسكها و استرخاء الجفون العليا لكلا العينين و دجاجه واحده كانت تعاني من علامات مرضيه غير محدده.
جمعت نماذج من الاعورين و الكبد للعشرة دجاجات و تم الكشف عن المورث (الجين) المسؤول عن انتاج السم الذي يسبب العلامات العصبيه في فحص ( بي سي آر) في العشرة نماذج للاعورين و في أربعة نماذج للأكباد. تم الكشف عن خليط ( موزائيك )من الكلوستريديوم بوتيولاينوم نوع (سي و دي ) من خمسة نماذج من العشره اما من الاعورين او من الكبد. و عند اجراء فحوصات اضافيه بواسطة الترحيل الكهربائي ، فكل العزلات الخمسه انتجت ترتيب حزم متشابه و كانت مطابقه لعزلات من ثلاثة ثورات مرضيه حدثت في دجاج لحم في السويد و الدنمارك خلال الفتره بين (2007-2010)، ولكنها مختلفه بشكل واضح عن الانواع المسببه لحالات الوشيقيه الاعتياديه في اوربا .
ملاحضه: مثل هذه الحالات من الشلل خاصة للرقبه و الاجنحه تلاحظ في الدجاج البياض و في دجاج اللحم باعمار متأخره، في العراق و ربما في دول عربيه أخرى و عادة تعزى الى ما يعرف بالشلل المؤقت الذي يسببه فايروس مرض مارك. و لكنها قد تكون حالات لمرض الوشيقيه مشابه لما هو مذكور في البحث اعلاه . لذلك يجب اجراء مزيد من البحث في هذا الموضوع .
تاريخ النشر :3/7/2015
مصدر التقرير
Hanna Skarin, Ylva Lindgren, and Désirée S. Jansson (2015) Investigations into an Outbreak of Botulism Caused by Clostridium botulinum Type C/D in Laying Hens. Avian Diseases: June 2015, Vol. 59, No. 2, pp. 335-340.
يصف هذا التقرير انتشار حديث لداء الوشيقيه في دجاج البيض التجاري مع وجود زياده في الهلاكات و شلل مرتخي . الفحص الاعتيادي عن وجود آفات عيانيه مرضيه و الفحص النسيجي من سبعة دجاجات لم يكن مقنعاً. ولكن الفحص عن وجود سموم الكلوستريديوم بوتيولاينوم في الدم ، التي تؤثر على الاعصاب ، باستعمال فحص التعادل المصلي لسموم نوع (سي و دي) في الفأران ، كان موجباً. خلال زياره للمزرعه، تم اختيار عشرة دجاجات اضافيه من قطيع بعمر (34) اسبوع وذلك لغرض فحصها و لاخذ نماذج اضافيه. تسعه من هذه الدجاجات كانت تعاني من وضعية الأستلقاء على الصدر مع وجود شلل مسترخي للرقبه و تهدل الاجنحه و الذيل و عدم القدره على الهرب عند محاولة مسكها و استرخاء الجفون العليا لكلا العينين و دجاجه واحده كانت تعاني من علامات مرضيه غير محدده.
جمعت نماذج من الاعورين و الكبد للعشرة دجاجات و تم الكشف عن المورث (الجين) المسؤول عن انتاج السم الذي يسبب العلامات العصبيه في فحص ( بي سي آر) في العشرة نماذج للاعورين و في أربعة نماذج للأكباد. تم الكشف عن خليط ( موزائيك )من الكلوستريديوم بوتيولاينوم نوع (سي و دي ) من خمسة نماذج من العشره اما من الاعورين او من الكبد. و عند اجراء فحوصات اضافيه بواسطة الترحيل الكهربائي ، فكل العزلات الخمسه انتجت ترتيب حزم متشابه و كانت مطابقه لعزلات من ثلاثة ثورات مرضيه حدثت في دجاج لحم في السويد و الدنمارك خلال الفتره بين (2007-2010)، ولكنها مختلفه بشكل واضح عن الانواع المسببه لحالات الوشيقيه الاعتياديه في اوربا .
ملاحضه: مثل هذه الحالات من الشلل خاصة للرقبه و الاجنحه تلاحظ في الدجاج البياض و في دجاج اللحم باعمار متأخره، في العراق و ربما في دول عربيه أخرى و عادة تعزى الى ما يعرف بالشلل المؤقت الذي يسببه فايروس مرض مارك. و لكنها قد تكون حالات لمرض الوشيقيه مشابه لما هو مذكور في البحث اعلاه . لذلك يجب اجراء مزيد من البحث في هذا الموضوع .
تاريخ النشر :3/7/2015
مصدر التقرير
Hanna Skarin, Ylva Lindgren, and Désirée S. Jansson (2015) Investigations into an Outbreak of Botulism Caused by Clostridium botulinum Type C/D in Laying Hens. Avian Diseases: June 2015, Vol. 59, No. 2, pp. 335-340.
معلومات أضافيه لبحوث منشوره عن مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
تحليل متعدد العوامل، لمعرفة درجة تأثير طفيليات الكوكسيديا و مسحوق السمك على جعل دجاج اللحم ميالا للإصابه بإلتهاب الامعاء التنخري
التهاب الامعاء التنخري مرض معدي و مهم يصيب الدجاج. تلعب العوامل المهيأه للإصابه دوراً مهماً او حرجاً في حدوث الاصابه الحقليه او في احداث الاصابه التجريبيه للمرض. التحكم المنظم و دراسة العوامل المهيأه للاصابه تساعد في معرفة الضروف المناسبه لاحداث الاصابه التجريبيه للمرض. ان طبيعة هذه العوامل قد تلعب دورا محيراً او غير مفهوم في إحداث الاصابه التجريبيه ، لذلك نحتاج الى التحري لغرض تحديد أهمية دور هذه العوامل في احداث نموذج للاصابه التجريبيه مشابه لما يحدث في التربيه التجاريه للدجاج. في الدراسه الحاليه، تم فحص دور إضافة مسحوق السمك التجاري و الاصابه بطفيليات الكوكسيديا و من ثم اجراء الاصابه بجراثيم الكلوستريديا برفرنجينس على أداء النمو و إحداث التهاب الامعاء التنخري في دجاج اللحم . بينت النتائج ان الاصابه بطفيليات الكوكسيديا قبل اعطاء جراثيم الكلوستريديا برفرنجينس أدت الى زيادة شدة إحداث الاصابه التجريبيه بالتهاب الامعاء التنخري في دجاج اللحم ، ولكن إضافة مسحوق السمك لعب دورا هامشيا (غير مهم جدا) في فحص التحدي لهذه التجربه. أداء الدجاج تأثر بشكل معنوي بكل العوامل الثلاثه خلال فترة التربيه التي دامت (35) يوما. مسحوق السمك زاد من وزن الجسم ، ولكن لم يلاحظ تأثير معنوي على نسبة التحويل الغذائي او على كمية العلف المستهلك للدجاج. كلاً من طفيليات الكوكسيديا و جراثيم الكلوستريديا برفرنجينس قللت من الزياده في وزن الجسم و من إستهلاك العلف. طفيليات الكوكسيديا و ليس جراثيم الكلوستريديا برفرنجينس أدت إلى تحويل غذائي ردئ و كان معنويا .
هذه النتائج أشارت الى ان مسحوق السمك الغذائي يمكن ان يرفع من نموذج البحث للسماح بالحصول على نتائج للاداء مشابه للتربيه الحقليه عند اجراء فحص التحدي. الاستنتاج الذي حصلت عليه هذه الدراسه هو بيان ان فحص التحدي لاحداث التهاب الامعاء التنخري دون وجود عامل ( او ادخال) مسحوق السمك هو مقبول و يزيل الاختلاف في اداء الدجاج عند تغذية مستويات عاليه من مسحوق السمك لاحداث الاصابه التجريبيه بإلتهاب الامعاء التنخري. كذلك يساعد على تحسين نموذج إحداث الاصابه التجريبيه لتسهيل الحصول على نتائج تقارب التربيه التجاريه.
تأريخ نشر الترجمه لملخص البحث 28/5/2015
المصدر
Nicholas J. Rodgers, Robert A. Swick, Mark S. Geier, Robert J. Moore, Mingan Choct, and Shu-Biao Wu (2015) A Multifactorial Analysis of the Extent to Which Eimeria and Fishmeal Predispose Broiler Chickens to Necrotic Enteritis. Avian Diseases: March 2015, Vol. 59, No. 1, pp. 38-45.
التهاب الامعاء التنخري مرض معدي و مهم يصيب الدجاج. تلعب العوامل المهيأه للإصابه دوراً مهماً او حرجاً في حدوث الاصابه الحقليه او في احداث الاصابه التجريبيه للمرض. التحكم المنظم و دراسة العوامل المهيأه للاصابه تساعد في معرفة الضروف المناسبه لاحداث الاصابه التجريبيه للمرض. ان طبيعة هذه العوامل قد تلعب دورا محيراً او غير مفهوم في إحداث الاصابه التجريبيه ، لذلك نحتاج الى التحري لغرض تحديد أهمية دور هذه العوامل في احداث نموذج للاصابه التجريبيه مشابه لما يحدث في التربيه التجاريه للدجاج. في الدراسه الحاليه، تم فحص دور إضافة مسحوق السمك التجاري و الاصابه بطفيليات الكوكسيديا و من ثم اجراء الاصابه بجراثيم الكلوستريديا برفرنجينس على أداء النمو و إحداث التهاب الامعاء التنخري في دجاج اللحم . بينت النتائج ان الاصابه بطفيليات الكوكسيديا قبل اعطاء جراثيم الكلوستريديا برفرنجينس أدت الى زيادة شدة إحداث الاصابه التجريبيه بالتهاب الامعاء التنخري في دجاج اللحم ، ولكن إضافة مسحوق السمك لعب دورا هامشيا (غير مهم جدا) في فحص التحدي لهذه التجربه. أداء الدجاج تأثر بشكل معنوي بكل العوامل الثلاثه خلال فترة التربيه التي دامت (35) يوما. مسحوق السمك زاد من وزن الجسم ، ولكن لم يلاحظ تأثير معنوي على نسبة التحويل الغذائي او على كمية العلف المستهلك للدجاج. كلاً من طفيليات الكوكسيديا و جراثيم الكلوستريديا برفرنجينس قللت من الزياده في وزن الجسم و من إستهلاك العلف. طفيليات الكوكسيديا و ليس جراثيم الكلوستريديا برفرنجينس أدت إلى تحويل غذائي ردئ و كان معنويا .
هذه النتائج أشارت الى ان مسحوق السمك الغذائي يمكن ان يرفع من نموذج البحث للسماح بالحصول على نتائج للاداء مشابه للتربيه الحقليه عند اجراء فحص التحدي. الاستنتاج الذي حصلت عليه هذه الدراسه هو بيان ان فحص التحدي لاحداث التهاب الامعاء التنخري دون وجود عامل ( او ادخال) مسحوق السمك هو مقبول و يزيل الاختلاف في اداء الدجاج عند تغذية مستويات عاليه من مسحوق السمك لاحداث الاصابه التجريبيه بإلتهاب الامعاء التنخري. كذلك يساعد على تحسين نموذج إحداث الاصابه التجريبيه لتسهيل الحصول على نتائج تقارب التربيه التجاريه.
تأريخ نشر الترجمه لملخص البحث 28/5/2015
المصدر
Nicholas J. Rodgers, Robert A. Swick, Mark S. Geier, Robert J. Moore, Mingan Choct, and Shu-Biao Wu (2015) A Multifactorial Analysis of the Extent to Which Eimeria and Fishmeal Predispose Broiler Chickens to Necrotic Enteritis. Avian Diseases: March 2015, Vol. 59, No. 1, pp. 38-45.
الكلفه الحقيقيه لألتهاب ألأمعاء التنخري
لقد زادت شدة و حدوث ألتهاب ألأمعاء التنخري خلال السنين . عندما نأتي الى ألتلف الذي تسببه فان ألتكلفه (0.05) دولارآ للدجاجه الواحده و هذا مشتق من الخسائر حول العالم والتي قدرت في عام (2000) ببليونين دولار. منذ ذلك الوقت و القياسات قد تغيرت و أن الكلفه الحقيقيه قد تصل الى (6) بليونات دولار في عام (2015). مربي دجاج أللحم يجب ان يراقبوا دجاجهم عن قرب عندما تصل اعمارهم بين (17 – 18) يوما من العمر لأن بهذا العمر عادة ما يحدث انتشار للمرض. بشكل مثالي هذا هو أيضا الوقت الذي تغير فيه ألعليقه من البادئ الى عليقة النمو مما يسبب أجهاد غذائي.
ألذين عندهم أهتمام بألأمراض ألجرثوميه ألتي تصيب ألدجاج, أكثرهم أو كلهم مطَّلع و بعرف مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري , و هو مرض موجود حول العالم في أي مكان يربى فيه ألدجاج. هذا ألمرض مهم أقتصاديا مسببه هو جرثومة ( الكلوستريديا برفرنجينس) و التي تسبب تغيرات مرضه في ألأمعاء و قد تؤدي الى هلاكات مقدارها (1%) في اليوم. أن ألكلفه ألحقيقيه للخسائر ألأقتصاديه لألتهاب ألأمعاء التنخري هي ليست من هذه ألأفراخ التي تهلك نتيجةألأصابه , و لكن من الدجاج الذي يعاني من المرض و لكنه لا يموت بسبب ألأصابات غير الضاهره , أي ألأصابات تحت ألسريريه
رفع محفزات ألنمو من ألمضادات ألحيويه
ألدجاج ألذي يربى في مثل هذا ألضروف تقل قابليتها على أمتصاص المواد الغذائيه و معدل تحويلها ألغذائي ردئ , و بالنتيجه يكون ربحها أقل. ليس هذا فقط , فكلما تلجأ صناعة الدواجن اكثر الى رفع ألمضادات ألحيويه المحفزه للنمو من ألعليقه فأن شدة ألتهاب ألأمعاء ألتنخري ستزيد و حدوثها سيكون أكثر. ألخبره ألأسكندنافيه ألتي تمثلت بألزياده ألفوربه في حالات ألتهاب ألأمعاء ألتنخري بعد منع محفزات ألنمو من ألمضادات ألحيويه, هي مثال لما سيحدث في بقيه انحاء العالم. ألزياده في حدوث ألتهاب ألأمعاء ألتنخري تعكس ألجهد ألكثيف في ألبحث في هذا ألمجال , ألذي قيس بألنشر في ألمجلات ألعلميه حول هذا الموضوع. في ألسنوات ألخمسة عشره
ألأخيره حدثت زياده بعشرة أضعاف في ألنشر و بزياده مستمره مقدارها (15%) في السنه
كلفة ألخسئر غير مقدره بشكل صحيح
لعدة سنين مضت فان ألخسائر التي تسببها ألأصابات بمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري مقدره بشكل يقل كثيرا عن ما تسببه من خسائر و ألسبب يعود الى ان ألخسائر تحسب على ألأصابات ألضاهريه (ألسريريه) فقط . في سنة (2000) بدأت ألمحاولات لتقدير ألخسائر ألحقيقيه لمرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. ألمعلومات ألتي تم جمعها قدرت ألخسائر ب (2 بليون ) سنويا حول ألعالم. ألمسح شمل منتجي ألدواجن من حول ألعالم للحصول على هذه ألمعلومات , و قد وجد بان هذه ألمسوحات تقدر ألكلفه ب(0.05) دولار أو أكثر للطير ألواحد.
أن مقدار ألكلفه ألمقدره ب(0.05) دولار أستعملت للحصول على ألخسائر ألمقدره ب (2 بليون ) سنويا و على أنتاج عام(1999) من ألدجاج, و لكن أكثر أللذين أشتركوا في ألمسح يقولون بأن ألتهاب ألأمعاء التنخري في ألحقيقه يكلف أكثر من (0.05) دولار للطير ألواحد. و منطقتين من ألعالم ترتفع فيها تكلفة علاج مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري, هما أمريكا أللاتينيه و أوربا و ألتي تمثل ثلث أنتاج دجاج أللحم في ألعالم تقريباً. بألأعتماد على هذه ألنتائج, في دراسه عملت لاحقاً قدرت ألخسائر ب(0.0625) دولار أمريكي للطير ألواحد.
يصعب الحصول على معلومات موثوق بها و ذلك يعود الى كون الكثير من المرض يحدث بشكل غير ملحوض (تحت سريري). و لكن يعتقد ان تقدير الخسائر الأوليه منحفضه جداً, لأنه لم ياخذ بألحساب ألزياده الحاصله بحالات ألتهاب ألأمعاء ألتنخري. , أعتماداً على ألزياده المقدره ب(15-25%) نصل الى تقدير ألخسائر ألعالميه ب (5-6 بليون) دولار أمريكي سنوياً و يعتقد بأنها الخسائر الحقيقيه ألتي يسببها مرض ألتهاب ألأمعاء ألتنخري
ألأصابات غير ألضاهريه- تحت ألسريريه
من ألمعروف أن ألتهاب ألأمعاء ألتنخري يصيب دجاج أللحم و ألدجاج ألبياض و ألديك ألرومي ( ألحبش) و طائر ألسمان ( ألسلوى). ألشكل ألسريري يحدث بشكل شائع بعمر يتراوح بين (2-5) أسابيع من ألعمر في دجاج أللحم. ألعلامات ألسريريه تشمل ألخمول ألشديد و فقدان ألشهيه و أسهال داكن أللون و غمض ألعينين و نفوش ألريش. ألعلامات ألمرضيه تختفي بسرعه, أي لا تدوم طويلاً بسبب هلاك ألطير ألسريع و تلفه من ألداخل ألى ألخارج. ألشكل تحت السريري أو ألمزمن لا يلاحظ, و يؤدي الى أنخفاض في ألنمو و في معدل ألتحويل ألغذائي , و هو هو ألسبب ألرئيسي للخسائر ألأقتصاديه. يضاف الى ذلك رفض أكباد ألدجاج في ألمسالخ في حالات ألأصابات ألتحت سريريه و ألمزمنه من ألمرض. ألنوع تحت ألسريري هو ألأكثر كلفه لصناعة ألدواجن
Post a Comment